عاد محمد بركات نجم مصر و النادي الاهلى من بعيد و بعد غياب دام الى اكثر من شهرين عوده قويه عه المنتخب الوطنى المصري بكل ما اوتى من قوه واعطا للمنتخب الوطنى الشكل الهجومى الائق به بعد اصابه لاعب بتروجيت السيد حمدي و بعد عدم توفيق وقله خبره للاعب عبد الرؤف وعدم استحقيت الاعب محمد الجباس (دودو) من اللعب مه المنتخب القومى وخصوصا فى مباراه بهذه الاهميه بعد ان ظهر بمستوي ضعيف واهدر بعض الفرص التى كان بامكانه ان يضعها و يذيد رصيد المنتخب الوطنى من الاهداف ولاكن من انقذ مصر من شبح التعادل وضياع فرصه التاهل الى كاس العالم هو اللاعب الرائع محمد بركات وصدق من سماه ملك الحركات الذي بعد نزوله تماسك المنتخب الوطنى ووضع كابتن مصر احمد حسن هدف غالى له وللمصريين جميعا (80 مليون). والذي عوض غياب نجم المنتخب محمد ابوتريكه الذي افتقده خط الوسط المصري بشده مع ملاحظه غياب عدد كبير من الاساسين مثل ( احمد حسام ميدو , محمود فتح الله , عمر ذكى , محمود عبد الرزاق شيكابالا , عماد متعب , والاهم ابو تريكه